ويب 3.0، المعروف أيضاً بشبكة الاتصالات اللامركزية - الجيل الثالث، هو المرحلة التالية التي وصلت إليها شبكة الويب العالمية. يوفر هذا الجيل شبكة ويب دلالية تعتمد على البيانات اللامركزية بهدف تطوير تجربة أكثر ذكاءً وتواصلًاً للمستخدمين.
يشهد عالمنا اليوم ارتفاعاً سكانياَ ملحوظاً مما يُنذر بأزمة غذائية قادمة خلال السنوات القليلة المقبلة. بحلول نهاية العام 2050، سيصل عدد السكان في المناطق التي تعاني ندرة في كمية المياه إلى 5.7 مليارات شخص. بالتوازي مع ارتفاع نسب الولادات من المتوقع استهلاك المياه والطعام واستنزاف مصادر الطاقة بكمية أكبر.
تعتني الحكومات حالياً بمتطلبات المواطنين والاستجابة لها من خلال توفير الخدمات المتطورة والتخطيط لاستراتيجية قابلة التنفيذ على مدار السنوات المقبلة.
تنتشر السيارات الكهربائية في مختلف طرق الدول العربية والمنطقة مع اشتداد أزمة الوقود عالمياً وبمحاولة للحفاظ على البيئة من جهة أخرى. على الرغم من فوائدها البيئية والمالية، تقدّم السيارات الكهربائية مشكلة أساسية تتعلّق بساعات الشحن الطويلة حيث تستغرق وقتاً طويلاً للشحن الكامل الأمر الذي لا يستهويه البعض.
تضع المؤسسات استراتيجية واضحة للحوسبة السحابية بعد الاقبال الكبير على الحلول الرقمية خلال السنوات الماضية. يستجيب رجال الأعمال إلى التنافسية التجارية المفروضة اليوم دعماً لسرعة الأعمال ومرونتها.
ضمن سلسلة الحلقات الحوارية الافتراضية التي تُنظّمها تيليكوم ريفيو للعام 2022، أنتم على موعد مع حلقة استثنائية بعنوان "السعة والبيع بالجملة في عصر الرقمنة" في الثاني من حزيران – يونيو، الساعة الخامسة مساءً بتوقيت دبي.
يعاني أغلب مستخدمي الانترنت من نسيان كلمات المرور الخاصة بحساباتهم على مختلف التطبيقات الذكية. على ضوء ذلك، تسعى عمالقة التكنولوجيا إلى حل المشكلة الشائعة من خلال إلغاء كلمات المرور والاتفاق على نظام يسمح بتعريف المستخدم عن هويته بعيداً عن اعتماد الرموز والأرقام والأحرف المعتادة.
أعلنت هيئة تنظيم الاتصالات في البحرين، أنها منحت شركة سبايس إكس، رخصة لتقديم خدمات "ستارلينك" للأقمار الصناعية وخدمات الإنترنت في المملكة.
في عالم رقمي تكثُر فيه التفاعلات الافتراضية، تُبدي الغالبية اليوم مخاوفها بشأن الرسائل التسويقية التي يتلقونها بشكل يومي على المنصات الذكية والهاتف المحمول. إلا أن معظم هذه الرسائل قد تحمل للمتلقي ثغرات أمنية وبرامج ضارة تزيد من المخاوف بشأن خصوصية البيانات وأمن المعلومات.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن الوظائف الجديدة ستخلق المزيد من الفرص أمام العمال كما سيرتفع معدل الاعتماد على الآلات الذكية في جميع المجالات ومختلف الوظائف حول العالم إلى 52% بحلول العام 2025. مقابل ذلك، ومع انتشار وتوسّع التقنيات والابتكارات التكنولوجية، من المتوقع أن تقضي الأتمتة – Automation والروبوتات وبرامج الذكاء الاصطناعي على نحو 85 مليون وظيفة على مستوى العالم.
