Advertisement

تركّز "بيوند ون" على قدراتها المتقدّمة في مجال التعلم الآلي لتطوير خدماتها الرقمية وتزويد العملاء بتجربة فريدة تتناسب مع متطلباتهم. كان لمجلة تيليكوم ريفيو حوار مع هاني الكخن، الرئيس التنفيذي لشركة "بيوند ون" في الشرق الأوسط وأفريقيا، لتسليط الضوء على التغيير الحاصل والاستراتيجية المتبعة من قبل الشركة لمواكبة التحول الرقمي.

اِقرأ المزيد: "بيوند ون" ترسم معالم جديدة للمنظومة الرقمية

رغم سرعة التطور والنمو، تلتزم الشركة القطرية للأقمار الصناعية، سهيل سات، بمستوى عالٍ من الموثوقية والكفاءة في خدمات البث المقدمة. للحديث عن أهم ركائز سهيل سات لهذا العام للحفاظ على الاستمرارية والتنافسية في السوق، كان لمجلة تيليكوم ريفيو مقابلة مع السيد حمد المناعي، نائب الرئيس للشؤون التجارية.

اِقرأ المزيد: سهيل سات تقدّم تغطية واسعة النطاق على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا

تركز SCIT، وهي شركة استثمارية مقرّها المملكة العربية السعودية، على الاستثمار في التكنولوجيا والابتكارات الناشئة. تغطي الشركة قطاع إلكترونيات الطيران والاتصال على متن الطائرة، وتعمل على توسيع محفظتها الاستثمارية لتشمل الاتصال على مستوى عالمي عبر مختلف القطاعات، بالإضافة إلى مجالات أخرى تشمل التكنولوجيا العميقة. تحدث الأستاذ سعد بن صلب بن مطلق العتيبي (عضو مجلس شورى المملكة العربية السعودية)، ومؤسس مجموعة SBS وAnsab ورئيس لمجلس الإدارة عن رؤيته حول الاستثمار في مستقبل الاتصال العالمي وأبرز التوجهات الاستثمارية لمجموعة SCIT.

اِقرأ المزيد: رئيس مجلس إدارة SCIT : "الاستثمار في مستقبل الاتصال العالمي"

رسالة المحرر
Typography

نتحدّث اليوم عن التحول الرقمي، الاقتصاد الرقمي، العيش في بيئة لاسلكية، حياة ذكية وإنشاء مراكز للبيانات الضخمة التي تتطلّب الكثير من الطاقة والقوة. أصبحت الاستدامة والالتزامات البيئية من استراتيجيات المسؤولية الاجتماعية المؤسسية الاساسية لكل شركة.

لقد أصبح حياد الكربون إلى حد كبير مهمة معترفاً بها عالميا، وتعمل شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على تطبيقها. فينبغي على المزودين الرائدين أن يسعوا إلى تحقيقها أيضا ضمن سلسلة ابتكاراتهم.

حالياً، تركّز شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المتطوّرة أكثر على خفض استخدام الطاقة لنقل وتحليل وتخزين المزيد من المعلومات في وقت يتم العمل فيه على زيادة فعالية أنظمة الطاقة.

بحسب الخبراء، إن قيمة استهلاك الجيل الخامس للطاقة هو 1/10 فقط مقارنةً بالجيل الرابع ويمكن أن يوفر سعة تصل إلى 30 ضعفاً. يبيّن هذا المثال تحسنًا كبيراً، كما يمكن أن تدعم التكنولوجيا الرقمية أيضاً توليد الكهرباء المتجددة والنظيفة، مع تحسين نماذج العرض والطلب على الطاقة.

ووفقاً لمبادرة تمكين الاستدامة العالمية (GeSI)، يمكن لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات أن تُخفّض انبعاثات الكربون العالمية بنسبة 20% بحلول عام 2030.

 كما ينبغي على جميع رواد قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أن يجعلوا الاستدامة هدفاً لحماية البيئة وخفض النفقات التشغيلية للشركات، وخاصة مراكز البيانات التي تستهلك الطاقة بكثافة.