Advertisement

تركّز "بيوند ون" على قدراتها المتقدّمة في مجال التعلم الآلي لتطوير خدماتها الرقمية وتزويد العملاء بتجربة فريدة تتناسب مع متطلباتهم. كان لمجلة تيليكوم ريفيو حوار مع هاني الكخن، الرئيس التنفيذي لشركة "بيوند ون" في الشرق الأوسط وأفريقيا، لتسليط الضوء على التغيير الحاصل والاستراتيجية المتبعة من قبل الشركة لمواكبة التحول الرقمي.

اِقرأ المزيد: "بيوند ون" ترسم معالم جديدة للمنظومة الرقمية

رغم سرعة التطور والنمو، تلتزم الشركة القطرية للأقمار الصناعية، سهيل سات، بمستوى عالٍ من الموثوقية والكفاءة في خدمات البث المقدمة. للحديث عن أهم ركائز سهيل سات لهذا العام للحفاظ على الاستمرارية والتنافسية في السوق، كان لمجلة تيليكوم ريفيو مقابلة مع السيد حمد المناعي، نائب الرئيس للشؤون التجارية.

اِقرأ المزيد: سهيل سات تقدّم تغطية واسعة النطاق على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا

تركز SCIT، وهي شركة استثمارية مقرّها المملكة العربية السعودية، على الاستثمار في التكنولوجيا والابتكارات الناشئة. تغطي الشركة قطاع إلكترونيات الطيران والاتصال على متن الطائرة، وتعمل على توسيع محفظتها الاستثمارية لتشمل الاتصال على مستوى عالمي عبر مختلف القطاعات، بالإضافة إلى مجالات أخرى تشمل التكنولوجيا العميقة. تحدث الأستاذ سعد بن صلب بن مطلق العتيبي (عضو مجلس شورى المملكة العربية السعودية)، ومؤسس مجموعة SBS وAnsab ورئيس لمجلس الإدارة عن رؤيته حول الاستثمار في مستقبل الاتصال العالمي وأبرز التوجهات الاستثمارية لمجموعة SCIT.

اِقرأ المزيد: رئيس مجلس إدارة SCIT : "الاستثمار في مستقبل الاتصال العالمي"

رسالة المحرر
Typography

تم تقديم مفهوم ميتافيرس للمرة الأولى في رواية الخيال العلمي Snow Crash الصادرة في العام 1992 للمؤلف نيل ستيفنسون، والذي ترافق أيضًا مع صور أفاتار. وهنا بدأنا تصوّر كيفية تفاعل البرمجيات في فضاء افتراضي ثلاثي الأبعاد.

حالياً، يقترب عالم ميتافيرس الافتراضي إلى الواقع ليصبح حقيقة، ليتمثّل بمشهد رقمي يجمع بين مختلف فئات المجتمع والألعاب الالكترونية والواقع المعزز والواقع الافتراضي والعملات المشفرة ويسمح للمستخدمين بالتفاعل افتراضياً مع بعضهم.

يدير هذا العالم الافتراضي ملايين المعاملات الإلكترونية التي تجريها أجهزة كمبيوتر ضخمة ذات سعة واسعة في السحابة.

على الرغم من أن هذه المساحة الافتراضية تلقى الكثير من الاهتمام، إلا أن انهيار العملات المشفرة أدى إلى أخذ الحذر وإثارة المخاوف بشأنها، حيث كانت عمليات التشفير واحدة من أحد النماذج الرئيسية والناجحة في عالم ميتافيرس.

فعلاً، سيشمل ميتافيرس المزيد من التقنيات التكنولوجية المتميّزة في المستقبل، ولكن هذا ما سيتطلّب اتصالاَ مرناً – يتمثل بشبكات الجيل السادس على سبيل المثال – وسعة كبيرة من السحابة. التحدي الآخر يكمن في كيفية تحقيق كفاءة الطاقة عند العمل في هذا العالم الافتراضي، وذلك على ضوء الدروس المستفادة خصوصاً من المشاكل التي طرحها استهلاك خوادم التشفير للطاقة بشكل كبير.